السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزي القارئ
إذا توفرت لك كل الإمكانات المادية والنفسية لإنشاء موقع على الشبكة العنكبوتية
إذا توفرت لك كل الإمكانات المادية والنفسية لإنشاء موقع على الشبكة العنكبوتية
ما هو تصورك لموقعك بشكل عام ؟
هل سيقدم خدمات ؟
طيب ماهي هذه الخدمات ؟
ما هي الافكار التي ستطرأ على ذهنك لكي تقدمها لزوار موقعك الكريم ؟
هل سيكون موقع عالمي مثلا أو لفئة معينة في منطقة معينه ؟
...
كلمنا عن موقعك اللي نفسك تخرجه للنور من كل النواحي اللي في دماغك
يلا فكروا ...
هناك ٤ تعليقات:
حلو يا ريس ...
انا بقى ...
نفسى يكون فى مقدرتى انى اعمل موقع
و يكون متخصص تخصص كامل فى علوم الصيدله ..
بحيث ان الواحد يخش .. يلاقى كل اللى هو عايزة ..
يكون فيه كورسات تعليمية .. الواحد ياخدها اونلاين ..
يكون فيه حاجة زى drug index
و تكون صور الادوية موجودة و بتحدث كل عام ...
و حاجة اخيرة .. انها تقدم فرص تدريب بجد للطلبه ..
كورسات محترمة ..
مش عبارة عن كورسات من الحاجات التعبانة اللى الواحد بيشوفها كتير فى الكلية ...
و طبعا كل الخدمات دى .. حتجيب معاها اعلانات بالهبل ...
:D
و الجانب المادى اللى حييجى اعتقد انو ممكن يكفى كتيير الخدمات ..
بس كده ..
:D
همممم
اول مره افكر ف حاجة زي كدا :)))
مجاش فبالي الموضوع دا بصراحة
بس ممكن افكر برضو :D
هممممم
هوا غالبا هيبقي للناس كلها مش لكليه معينه ,منوع طبعا ,بس لازم يبقي متجدد هتلاقي فيه حاجات جديده كل فتره :)
قرسات تنميه بشرية دا لااااازم
ممكن نبقي نجيب د/ابراهيم الفقي يشرح كام قرس كدا :D:D
ايه تاني؟
اهم حاجة الموقع (او المنتدي )ميكونش فيه خناقات :D:D
انا ممكن اشتري الساحة وخلاص
هههههههههه
واضيف عليها الحاجات الزياده :D :D
كفايه كدا
فكرت كدا اعمل اية
قولت ممكن يبقي
تقسيمات عن التاريخ والاثار لانة تخصصي
اعمل اثار يوناني ثم روماني ثم اسلامي ثم فرعوني ثم ياباني:(
وكمان الف حول العالم زي حمزة بالاثار
علشان ميبقاش عندي عنصرية للفرعوني
بس انا بلدي الحمدلله فيها فرعوني ويوناني ورماني واثار غارقة كمان بحب شكلها وهي غرقانة في البحر
يلا كفاية الموقع اتملي
تلاته فكروا وقالوا
حاسومي
فكرتك جامده - عاوزه علاقات ولو اتعملت وكان مسئول هذا الموقع رجل عنده زمة زيك يبقى أكيد هيبقى موقع جااامد
:)
الزهراء :
التنمية البشرية
مممم
حضرتك كده لازم تهتمي بساحة العلم والعمل
يلا تدبيسه اهيه
P:
D:
MY HOPE
فكرة جميله
:)
إرسال تعليق